تلعب القيادة دوراً هاماً ورئيسياً فى حياة الأفراد والأمم والشعوب, وهناك حاجة متزايدة فى كل المجتمعات, خاصة المجتمعات النامية إلى القادة القادرين على تنظيم وتطوير وإدارة المؤسسات الرسمية وغير الرسمية للإرتقاء بمستوى أدائها إلى مصاف مثيلاتها فى المجتمعات الأكثر تقدماً.